recent
أخبار ساخنة

حليمة بولند وعملية تجميل جديدة صادمة... الجمهور والصحافة " ما فعلته بوجهها جريمة لا تُغتفر"

 حليمة بولند وعملية تجميل جديدة صادمة... الجمهور والصحافة " ما فعلته بوجهها جريمة لا تُغتفر"


https://www.nojoomelfan.com/2021/10/Halima-Boland.html

 أدهشت الإعلامية الكويتية  حليمة بولند متابعيها وجمهورها  بتغيير صادم في ملامحها بعد أن قامت بنشر مقطع فيديو استعرضت فيه إطلالتها، إلا أن ما لفت الأنظار هو تحول شكلها ليعتبر البعض أنها تحولت إلى نسخة من دنيا بطمة.

وبعد نشر حليمة بولند لمقطع الفيديو، والذي جاء بعد حديثها عن جمالها بأيام قليلة، اشتعلت التعليقات التي عبرت عن دهشة أصحابها واستنكارهم لما اعتبروه “تشويه الإعلامية الكويتية لملامحها”.

وهذا التغيير ليس الأول لحليمة بولند، وإنما غالباً ما تصدم  الجمهور بتحول صادم في ملامحها، حيث بدت وكأنها نسخة من مريم حسين، وهو ما أثار التساؤلات حول خضوعها لعمليات تجميل جديدة، كما تعرضت الإعلامية الكويتية لموجة هجوم عالية بسبب حرصها على تبديل ملامحها من وقت لآخر حسب ما جاء بتحليل بعض المواقع.

وما زاد من الهجوم على حليمة بولند، هو أن إطلالتها الأخيرة جاءت عقب أيام من صور نشرتها عبر حسابها الشخصي على تطبيق إنستغرام، خلال استعدادها لتقديم جلسة تصوير لعروس، إلا أن ما لفت الأنظار ليس فقط ارتداء الإعلامية الكويتية فستان الزفاف، وإنما أيضاً تبدل ملامحها، حيث اعتبرها البعض أنها تحولت إلى شخص آخر بسبب عمليات التجميل وشبهوها بمجموعة من النجمات من بينهم الفنانة مي الحريري.

بعد نشر حليمة بولند لمقطع الفيديو الذي أظهرها بملامح متغيرة كثيراً اعتبر البعض أنها تحولت إلى نسخة من كثير من النجمات، إلا ان ما لفت الانتباه هو تعليق لأحد المتابعين بأن الإعلامية الكويتية صارت نسخة من دنيا بطمة، حيث كتب معلقاً: “هذه بعد نفخة وجها مثل دنيا بطمة اقول عارضها دبور”.

من جهتها، اعتبرت الإعلامية حلمية بولند أن جمالها كان نعمة ونقمة بالنسبة لها، مشيرة إلى أنه كان جواز المرور في بداية دخولها إلى الوسط الإعلامي وساعدها في كثير من الأمور إلا أنه كان نقمة في الوقت ذاته.

 

google-playkhamsatmostaqltradent